
متابعات – نبض الوطن – بعد أن باع وطنه بحفنة دراهم،ليكون السودان “تابعاً” ، وبعد أن كان سبباً في حريقه وتشريده أهله وإغتصاب حرائره وموت الآلاف من الأبرياء ،هاهو العميل طه عثمان الحسين يقبض ثمن عمالته بحصوله على جواز من سلطة أبوظبي كي يمكنه من الهروب من دائرة العقوبات المفروضة عليه من قبل وزارة الخزانة الأمريكية.
لدوره في تقويض السلام والأمن والاستقرار في السودان.
حيث ذكر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع للوزارة أن العقوبات فرضت بموجب أمر تنفيذي أميركي يفرض عقوبات على “الأشخاص الذين يزعزعون استقرار السودان ويقوضون الديمقراطية”.